« كنت في حياتي حلم اطير بين اسواره [ ҳҲҳ كالفراشه ҳҲҳ ] .. وتكسرت جناحها«
السبت، 24 ديسمبر 2016
في لحظات صمت
كان الوداع سيد الموقف
نزعت يدها من يدي
ورحلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق